
قيد الإنشاء|
بيع أولي
الخريطة
اطلب فيديو


12
شقة غرفة وصاله سمارت سستم افخم تشطيبات اطلالات مفتوحه بدون فوائد ولابنوك اقساط دايركت مع المطور
المشي في الشارقة: رحلة بين السكينة والجمال
في ساعات الصباح الأولى، حين تلامس الشمس مياه الخليج بخجل، يكتسي المشي في شوارع الشارقة وساحاتها نكهة لا تشبه سواها. المدينة، بهدوئها الراقي وعبق تراثها، تُعطي لمن يمشي بين جنباتها شعورًا بأن الزمن قد هدأ قليلاً، وأن العالم اختار أن يتنفس ببطء.
أبدأ خطوتي على الكورنيش، حيث النسيم الرطب يرقص بين أوراق النخيل، والبحر يمتد كمرآة تعكس لون السماء. هناك، تختلط ضحكات الأطفال بنبضات الأمواج، وتتعالى أصوات الحمام الطائر من فوق المساجد ذات القباب البيضاء. أشعر بأن كل شيء من حولي يروي حكاية: مبنى قديم يحمل عبق السوق، بائع تمر يرحب بابتسامة، وزائر يلتقط صورة وهو مأخوذ بجمال التفاصيل.
تمضي خطواتي نحو قلب المدينة، حيث تنتشر المتاحف والمراكز الثقافية، فتأسرني الشارقة بعراقتها، وتدعوني للتوقف عند كل زاوية لأتأمل. في متحف الشارقة للفنون، أشعر أني أسير بين لوحات لا ترسم فقط، بل تتكلم. وفي بيت الشعر، تمر الكلمات كالماء في القلب، تنعش الروح وتوقظ الذاكرة.
وما إن تميل الشمس للغروب، حتى يتحول المشي إلى طقس من التأمل. ألوان السماء تتحول إلى لوحة من الأرجوان والذهبي، وأضواء المدينة تضيء بهدوء، كأنها نجوم الأرض. هناك، أجلس على أحد المقاعد، أراقب الناس وهم يمشون، فيتسرب إليّ ذلك السلام الداخلي الذي لا يُشترى.
الشارقة ليست مجرد مدينة تُزار، بل تجربة تُعاش. ومهما طالت خطوات المشي، يبقى في القلب دوماً شوق للعودة، لأن في كل ركن منها، قصة، وفي كل لحظة، دفء لا يُنسى.
في ساعات الصباح الأولى، حين تلامس الشمس مياه الخليج بخجل، يكتسي المشي في شوارع الشارقة وساحاتها نكهة لا تشبه سواها. المدينة، بهدوئها الراقي وعبق تراثها، تُعطي لمن يمشي بين جنباتها شعورًا بأن الزمن قد هدأ قليلاً، وأن العالم اختار أن يتنفس ببطء.
أبدأ خطوتي على الكورنيش، حيث النسيم الرطب يرقص بين أوراق النخيل، والبحر يمتد كمرآة تعكس لون السماء. هناك، تختلط ضحكات الأطفال بنبضات الأمواج، وتتعالى أصوات الحمام الطائر من فوق المساجد ذات القباب البيضاء. أشعر بأن كل شيء من حولي يروي حكاية: مبنى قديم يحمل عبق السوق، بائع تمر يرحب بابتسامة، وزائر يلتقط صورة وهو مأخوذ بجمال التفاصيل.
تمضي خطواتي نحو قلب المدينة، حيث تنتشر المتاحف والمراكز الثقافية، فتأسرني الشارقة بعراقتها، وتدعوني للتوقف عند كل زاوية لأتأمل. في متحف الشارقة للفنون، أشعر أني أسير بين لوحات لا ترسم فقط، بل تتكلم. وفي بيت الشعر، تمر الكلمات كالماء في القلب، تنعش الروح وتوقظ الذاكرة.
وما إن تميل الشمس للغروب، حتى يتحول المشي إلى طقس من التأمل. ألوان السماء تتحول إلى لوحة من الأرجوان والذهبي، وأضواء المدينة تضيء بهدوء، كأنها نجوم الأرض. هناك، أجلس على أحد المقاعد، أراقب الناس وهم يمشون، فيتسرب إليّ ذلك السلام الداخلي الذي لا يُشترى.
الشارقة ليست مجرد مدينة تُزار، بل تجربة تُعاش. ومهما طالت خطوات المشي، يبقى في القلب دوماً شوق للعودة، لأن في كل ركن منها، قصة، وفي كل لحظة، دفء لا يُنسى.
معلومات عن العقار
- نوع العقارشقة
- نوع العرضللبيع
- الرقم المرجعيبيوت - 10182-VRCoxh
- حالة البناءقيد الإنشاء
- التأثيثغير مفروشة
- تاريخ الإضافة12 مايو 2025
المزايا والخدمات
مفروشة
شرفة أو تراس
مطبخ مشترك
مواقف سيارات: 1
+ 36 مزايا وخدمات